أغرب معلومات عن ليلة العرس حول العالم
الحمد لله أننا خلقنا في بلاد مافيها هل العادات
وطبعا الفضل هو بالتأكيد على نعمة الأسلام
الحمد لله على نعمة الأسلام
مارح طول عليكم بالمقدمات
أقرأ وحكم بنفسك
وأنشالله يكون الموضوع نال أعجابكم
في الصومال:
يأتي الزوج المحارب ثم يقوم بضرب عروسه أثناء الاحتفال .. لكي يجعلها تـُـسلِم له منذ البدء .. و تخضع له وتنفذ كل مطالبه .. و لكي تعترف بأنه السيد المطاع في البيت.
( ياهيك الرجال يا بلا )
طبق المثل تمام:
(اقطع راس القط من أول ليلة)
و في جزيرة غرينلاند:
يكون احتفال العرس أشبه بأسلوب إنسان الكهف الأول .. إذ أن العريس يذهب إلى بيت عروسه ويجرها من شعر رأسها إلى أن يوصلها لمكان العرس.
(على هال كلام بتوصل قرعه للبيت )
مقاطعة التبت :
فعن اختيار الزوج للزوجة ، يقوم بعض أقارب العروس بوضعها أعلى شجرة ويقيمون جميعاً تحت الشجرة مسلحين بالعصي فإذا رغب أحد الأشخاص فى اختيار هذه الفتاه عليه أن يحاول الوصول إليها والأهل يحاولون ان يمنعونه بضربه بالعصي فإذا صعد الشجرة وأمسك يديها عليه أن يحملها ويفر بها وهم يضربونه حتى يغادر المكان ويكون بذلك قد ظفر بالفتاة وحاز على ثقة أهلها .
(ولا بحياتك بتفكر تتزوج الثانية مو أربعة)
و في جزر كوك:
تذهب العروسة إلى زوجها على بساط من الآدميين
فحسب تقاليد تلك الجزر .. فإن شباب هذه الجزيرة يقومون بالاستلقاء على الأرض ووجوههم إلى أسفل .. لكي تدوس العروس عليهم أثناء سيرها على ظهورهم .. حتى تصل إلى المكان الذي يجلس فيه زوجها.
( الله يعينهم لو كانت من الوزن الثقيل )
و في بورما:
يتم إلقاء العروسة أرضا وذلك أثناء الاحتفال .. ثم يأتي رجل عجوز ويقوم بثقب أُذنيها .. فتتألم وتتوجع وتطلق الصرخات المدوّية .. ولكن ليس هناك من يسمع .. لأن الفرقة الموسيقية تبدأ بالعزف بأصوات صاخبة مع بداء العروسة في الصراخ .. و ذلك لكي لا يسمع أحد صرخات العروس.
( والله مابعرف ليلة دخله ولا انتقام )
الهند : قبيلة 'تودا'
في جنوب الهند لها طقوس غريبة في الزواج أثناء الاحتفال بالعرس ينبغي على العروس الزحف على يديها وركبتها حتى تصل إلى العريس ولا ينتهي هذا الزحف إلا عندما يبارك العريس عروسه بأن يضع قدمه على رأسها.
(ليلة فرح هي ولا عقوبة عسكرية)
الصين :
في بعض المناطق الصينية عقد الخطبة بدون أن يرى العروسان بعضهما ، فإذا تم الاتفاق يقوم أهل العروسة بتزيينها ثم يضعونها في محفة خاصة ويغلق عليها الباب ثم يحملونها إلى خارج البلدة ومعها بعض أهلها ، الذين يقابلون الزوج هناك ويعطونه المفتاح فيقوم بفتح المحفة ويراها فإذا أعجبته أخذها إلى منزله أو يردها إلى قومها.
(مومياء على غفلة)**
جنوب الهند :
تختبر العروس عريسها في مدينة بوندا يورجاس بوضعه في امتحان قاس وصعب فهي تصحبه إلى الغابة وتشعل النار وتكوى ظهره العارى ، فإذا تأوه أو تألم من الكي ترفضه ولا تقبله عريساً لها ، وعدا ذلك تفضحه أمام بنات القبيلة ، وإذا كان العكس تعتبره الحبيب المفضل والجدير بالحب والزواج.
(لاتلعب بالنار بتحرق اصابيعك ويلي بيشتريك بيرجع ببيعك)
الباسفيك :
من عادات أهالى جزيرة هاوان أن يقدموا صداق المرأة الجميلة بعدد كبير من الفئران وتقل هذه الكمية حسب جمال العروسة .
(بدال الذهب)
(متأثرين بالأزمة الأقتصادية أكيد)
أندونيسا :
يحظر على العروس في اندونيسيا أن تطأ بأرجلها الأرض يوم زفافها خاصة عندما تنتقل من بيت أهلها إلى بيت زوجها لذا يُجبر والدها على حملها من بيته إلى بيت عريسها على كتفيه مهما طال الطريق ..
(منيح الأب مو العريس وبالأخص اذا كانت سمينة)
غينيا الجديدة :
من عادات الزواج أن تسبح الفتاة في بركة ماء وهى عارية تماماً فإذا قدم إليها أحد الحاضرين قطع ثياب تكون قد أعجبته وارتضاها زوجة له وعندما تتناول القطعة تصبح على الفور زوجته .
(الحمد لله على نعمة الأسلام)
(في الغابة في شرف أكتر من هيك)
قبيلة جوبيس الأفريقية :
تُجبر العروس فى قبيلة جوبيس الأفريقية على ثقب لسانها ليلة الزفاف حتى لا تكون ثرثارة ويمل منها زوجها ، بعد ثقب اللسان يتم وضع خاتم الخطبة فيه يتدلى منه خيطاً طويلاً يمسك الزوج بطرفه فإذا ما ثرثرت الزوجة وأزعجت زوجها يكفيه بشّدة واحدة من هذا الخيط أن يضع حداً لثرثرتها وكثرة كلامها .
(اذا بيقطع لسانها بدها تحكي)
و في جزيرة جاوه:
تصبغ العروس أسنانها باللون الأسود .. وتغسل أقدام زوجها أثناء حفل الزواج .. وهذا يـُـعتبر دليل منها على استعدادها لخدمة زوجها طيلة حياتها.
(ماوصل اختراع صبغة الشعر لعندهم)
الملايو :
من عادة الزواج هناك أن الرجل إذا أحب فتاة فإنه يأتي ويمكث وينام في بيت الحبيبة بعد موافقتها ويبقى ويعيش معها مدة عامين دون أن يمسها فإذا راقت له خلال هذه الفترة التجريبية عندها توافق عليه وتتزوجه ، أما إذا كان مخلاً بالأدب وصاحب أخلاق سيئة فإنها تطرده على الفور.
(مصنوع من حجر)
بس في شي مخفي وراء الكواليس
و في قبيلة نيجريتوفي المحيط الهادئ:
يذهب الخطيبان إلى عمدة القرية ... فيمسك العمدة برأسي الزوجان ويضربهما ببعض .. وبهذا يتم الزواج.
( زواج هو ولا قلة حيا )